Skip to main content

Posts

Showing posts from September, 2008

اقضـي على الدهون بتناول المشروم

كشفت نتائج أولية لإحدى الدراسات الأميركية الحديثة عن أن زيادة تناول الأطعمة قليلة الطاقة مثل الفطر تعمل على معالجة أو منع الإصابة بداء البدانة. ووفقا لما أشار إليه مركز ضبط الأمراض الأميركي، فإن تلك النتيجة تعتبر بمثابة الخبر السار لما يزيد عن ثلث البالغين الأميركيين الذين تزيد أعمارهم عن 20 عاماً ويعانون من البدانة. ومن المعروف أن البدانة تمثل عاملاً مسبباً للإصابة بأمراض القلب وبعض أنواع السرطان وداء البول السكري من الطراز 2 . وفي الدراسة التي أجراها الباحثون في مركز جون هوبكينز لإدارة الأوزان ومجلس الفطر وهو المسؤول عن تمويل الدراسة، تم تقسيم المشاركين إلي قسمين بشكل عشوائي أحدهما يتناول لحم بقري في وجبة الغذاء والآخر يتناول فطرًا وذلك على مدار أربعة أيام. وفي الأسبوع التالي، تبادل الفريقين تناول الوجبة التي كان يتناولها كل فريق من قبل. وتبين أن سعرات الطاقة الحرارية تتزايد بشكل كبير عند تناول وجبات اللحوم أكثر من وجبات الفطر. وهو الفارق الذي تتراوح قيمته ما يقرب من 420 سعر حراري و 30 جرام دهني إضافيين خلال اليوم الواحد في الاختبار الذي دام لمدة أربعة أيام. وقد أكد الباحثون علي أن ع

الطبيعة تذيب لك الدهون

مذيبات الدهون قيل قديما: إذا كان الغذاء سيئا، لا جدوى من الدواء وحين يكون الغذاء سليما فلا داعي للدواء الحياة الرتيبة والتقدم والنعم التي انعم الله علينا بها إذا لم نستغلها بالطريقة السليمة تكون وبالا علينا.لقد اكتشف الكثيرون ممن اجري لهم تشخيص حدقي أن نسبة دهون عالية عندهم وكان واضحا جليا في صورة القزحية فكان لزاما أن نوضح بعض الأساليب الطبيعية لإذابة تلك الدهون وهي ليست بالصعبة وممكن الحصول عليها ومتوفرة جدا، مع شرح طريقة الاستعمال. قبل الدخول في صلب الموضوع يجب تعريف بعض المصطلحات أو ما يتردد على لسان الكثير من الناس وهي: 1. منشط: هو كل طعام يحارب التعب والإجهاد ويمد الجسم بالنشاط تطلق عليه هذه التسمية. 2. مولد للحرارة: هو كل طعام يرفع درجة حرارة الجسم فبالتالي يساعد في حرق الدهون عوضا عن تخزينها كوقود. 3. مدر بولي: هو كل طعام أو شراب يعمل على نزع الفائض من الماء المخزن في الجسم فبالتالي يعمل على تخفيف وزن الجسم الناتج عن تخزن الماء في خلايا الجسم. 4. مزيل للسمية: هو كل طعام يخلص الجسم من السموم ويعمل على تنظيف الكبد من سمومه فبالتالي يصبح الكبد نظيفا نشيطا جاهزا للعمل كحارق للدهون.